دراسة طبية تنفي وهم ارتباط البيض بارتفاع الكولسترول
الجديدة ـ أمينة كندي: خلافا للرأي القائل بضرورة تفادي المصابين بالكوليسترول تناول البيض، فقد أثبتت أحدث الدراسات عكس ذلك، وفتحت إمكانية استهلاك هذه المادة الغذائية نظرا لاحتوائها على “كوليسترول غذائي” خال من أي مخاطر، كما لا يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.
وأوضح عدد من الأخصائيين في مجال التغذية وأمراض القلب والشرايين أنه لا توجد أي دراسة طبية تمنع المصابين بالكوليسترول من تناول البيض، مؤكدين أن استهلاكه ينبغي أن لا يتجاوز أربع مرات في الأسبوع.
وأضافت الدراسة نفسها أن نسبة مادة الكوليسترول في البيض المتراوحة ما بين 200 و300 ملغرام تعتبر غير مضرة للجسم، على اعتبار أنها مادة طبيعية ومفيدة بالنسبة إليه.
وأكد عدد من الأخصائيين تبعا للدراسة ذاتها أن تناول البيض لا يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالقلب والشرايين إلى بالنسبة إلى المصابين بداء السكري، وذلك بتناول البيض بشكل يومي.
وفي ما يخص احتواء البيض على مادة “اللبيد” فتقدر ب 7 غرامات، وهي أقل من مواد أخرى مثل قطعة من لحم الغنم المقدرة ب 16 غراما من المادة نفسها.
وعن طريقة استهلاك البيض، أوضحت الدراسة أنه يستحسن تناوله مسلوقا وتفادي قليه، تفاديا للمخاطر الصحية المترتبة عن ذلك نتيجة إضافة مواد ذهنية إليه.
وأوضح عدد من الأخصائيين في مجال التغذية وأمراض القلب والشرايين أنه لا توجد أي دراسة طبية تمنع المصابين بالكوليسترول من تناول البيض، مؤكدين أن استهلاكه ينبغي أن لا يتجاوز أربع مرات في الأسبوع.
وأضافت الدراسة نفسها أن نسبة مادة الكوليسترول في البيض المتراوحة ما بين 200 و300 ملغرام تعتبر غير مضرة للجسم، على اعتبار أنها مادة طبيعية ومفيدة بالنسبة إليه.
وأكد عدد من الأخصائيين تبعا للدراسة ذاتها أن تناول البيض لا يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالقلب والشرايين إلى بالنسبة إلى المصابين بداء السكري، وذلك بتناول البيض بشكل يومي.
وفي ما يخص احتواء البيض على مادة “اللبيد” فتقدر ب 7 غرامات، وهي أقل من مواد أخرى مثل قطعة من لحم الغنم المقدرة ب 16 غراما من المادة نفسها.
وعن طريقة استهلاك البيض، أوضحت الدراسة أنه يستحسن تناوله مسلوقا وتفادي قليه، تفاديا للمخاطر الصحية المترتبة عن ذلك نتيجة إضافة مواد ذهنية إليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق