اكتشاف بروتين جديد يمنع معاودة الإصابة بسرطان الثدى مرة أخرى
كشفت دراسة علمية حديثة، أشرف عليها باحثون من جامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن مرض سرطان الثدى، أحد أخطر أمراض الأورام وأكثرها شيوعا، ويصيب الملايين من السيدات سنويا.
وأشار الباحثون إلى أنهم تمكنوا من اكتشاف أحد البروتينات التى لها فاعلية كبيرة فى علاج مرض سرطان الثدى، ويعرف باسم "Par-4"، حيث يمتلك خواص رائعة فى تثبيط أورام الثدى، ويعمل على تأخير معاودة الإصابة بها عقب الشفاء منها، وذلك عن طريق تثبيط عملية التعبير الجينى والحد من فاعلية الجينات المسئولة عن الإصابة بالمرض.
وتابع الباحثون أن ما يقرب من 40000 سيدة أمريكية حسبما تشير الجمعية الأمريكية لمرض السرطان سوف تستسلم لمرض سرطان الثدى هذا العام، وينتهى الحال بهم إلى الوفاة، لافتين أن غالبية هؤلاء السيدات لن يموت بسبب الورم الذى أصابهم لأول مرة، لكنه بسبب الإصابات المتكررة ومعاودة الإصابة به عقب الشفاء من المرض والحصول على العلاج المطلوب، وهو ما يبرز فاعلية وأهمية هذا البروتين.
جاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Cancer Cell"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى الثالث عشر من شهر يونيو الحالى.
وأشار الباحثون إلى أنهم تمكنوا من اكتشاف أحد البروتينات التى لها فاعلية كبيرة فى علاج مرض سرطان الثدى، ويعرف باسم "Par-4"، حيث يمتلك خواص رائعة فى تثبيط أورام الثدى، ويعمل على تأخير معاودة الإصابة بها عقب الشفاء منها، وذلك عن طريق تثبيط عملية التعبير الجينى والحد من فاعلية الجينات المسئولة عن الإصابة بالمرض.
وتابع الباحثون أن ما يقرب من 40000 سيدة أمريكية حسبما تشير الجمعية الأمريكية لمرض السرطان سوف تستسلم لمرض سرطان الثدى هذا العام، وينتهى الحال بهم إلى الوفاة، لافتين أن غالبية هؤلاء السيدات لن يموت بسبب الورم الذى أصابهم لأول مرة، لكنه بسبب الإصابات المتكررة ومعاودة الإصابة به عقب الشفاء من المرض والحصول على العلاج المطلوب، وهو ما يبرز فاعلية وأهمية هذا البروتين.
جاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Cancer Cell"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى الثالث عشر من شهر يونيو الحالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق