ما هو سلس الغائط (سلس البراز) أسبابه وطرق علاجه؟
سلس الغائط أو سلس البراز، هو عدم قدرة المريض على التخزين أو الإحساس عند خروج البراز، أو ضعف فى العضلة العاصرة، كل هذه العوامل تؤدى إلى سلس الغائط.
وقال دكتور حسن إن الإصابة بسلس البراز تحدث عند إصابة العضلة الشرجية، بشكل مباشر ربما أثناء إجراء عملية جراحية مثل جراحة الناسور الشرجى، أو عند القيام بجراحة استئصال للمستقيم أو وجود التهابات فى المستقيم أيضا.
وأضاف دكتور حسن أن عملية الولادة والولادات المتكررة أو عند إصابة قاع الحوض يؤدى إلى ضعف المصرة الشرجية.
وهناك أيضا بعض الأشخاص الذين يعانون من الإسهال المتكرر أو من يصابون بالبواسير.
وأوضح دكتور حسن أن معظم من يصابون بهذا المرض دائما ما يشعورن بالحرج الشديد، وبعضهم من يهمل حالته حتى تسوء لذلك على المريض أولا اتباع نظام غذائى، وتناول الأطعمة التى تحتوى على الألياف بكثرة يوميا مثل الطماطم والبطيخ والبرتقال وغيرها.
كما يمكن تناول الأدوية الملينة والتى تسهل عملية إخراج البراز دون الضغط على العضلة بالإضافة إلى عمل بعض التمارين التى تساعد على تقوية قاع الحوض مثل تمارين كيجل.
والعلاج الجراحى الأول فى هذه الحالة عن طريق إصلاح عضلة المصرة الشرجية، ويكون ناجحا مع المرضى بنسبة قد تصل إلى 75% أو أكثر فى حالة الإصابة المباشرة أو إذا كان العيب خلقيا منذ الولادة أو نتيجة للولادة المتكررة، الثانى يتم عن طريق تضييق فتحة الشرج.
وقال دكتور حسن إن الإصابة بسلس البراز تحدث عند إصابة العضلة الشرجية، بشكل مباشر ربما أثناء إجراء عملية جراحية مثل جراحة الناسور الشرجى، أو عند القيام بجراحة استئصال للمستقيم أو وجود التهابات فى المستقيم أيضا.
وأضاف دكتور حسن أن عملية الولادة والولادات المتكررة أو عند إصابة قاع الحوض يؤدى إلى ضعف المصرة الشرجية.
وهناك أيضا بعض الأشخاص الذين يعانون من الإسهال المتكرر أو من يصابون بالبواسير.
وأوضح دكتور حسن أن معظم من يصابون بهذا المرض دائما ما يشعورن بالحرج الشديد، وبعضهم من يهمل حالته حتى تسوء لذلك على المريض أولا اتباع نظام غذائى، وتناول الأطعمة التى تحتوى على الألياف بكثرة يوميا مثل الطماطم والبطيخ والبرتقال وغيرها.
كما يمكن تناول الأدوية الملينة والتى تسهل عملية إخراج البراز دون الضغط على العضلة بالإضافة إلى عمل بعض التمارين التى تساعد على تقوية قاع الحوض مثل تمارين كيجل.
والعلاج الجراحى الأول فى هذه الحالة عن طريق إصلاح عضلة المصرة الشرجية، ويكون ناجحا مع المرضى بنسبة قد تصل إلى 75% أو أكثر فى حالة الإصابة المباشرة أو إذا كان العيب خلقيا منذ الولادة أو نتيجة للولادة المتكررة، الثانى يتم عن طريق تضييق فتحة الشرج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق