لعلاج الطبيعي بالإعشاب هو العلاج الوحيد للإمساك
مرة أخرى، الإسراف في الطعام والشراب والخلط غير الصحي بين أنواع الأطعمة المختلفة يمكن أن يكون سببا رئيسا في الإصابة بالعديد من المشاكل الهضمية مثل عسر الهضم، والحموضة، والتخمة، والغازات وأصعبها الإمساك. وهناك نوعان أساسيان من الإمساك - عضوي ووظيفي. ينتج الإمساك العضوي عن بعض التغييرات العضوية، أو الإعاقة، أو التشويه في القولون، وهذه الحالة تحتاج إلى رعاية طبية.
ولكننا نتحدث اليوم عن الإمساك الوظيفي فقط. وهذا النوع من الإمساك ينتج عن عدم إتباع حمية غذائية صحيحة، أو عدم شرب سوائل كافية، أو وجود مشكلة عاطفية أو أسلوب حياة سيئ - أو أسلوب حياة لا يروّج لحركة جيدة للأمعاء والقولون، وهو الأكثر انتشارا، ويمكن أن يصيب الجميع من كافة الأعمار.
بالرغم من أنّ هناك العديد من التعاريف للإمساك، إلا أن الإمساك ببساطة هو حالة يتوقف فيها البراز عن الانتقال خلال القولون أو المصران الغليظ قبل الخروج من المستقيم.
والإمساك مؤشر على المرض وليس مرضا بحد ذاته. فهو إشعار من القولون يخبرك فيه بأنه لا يعمل بشكل صحيح أو بأنّك تعاني من مرض معوي ما. وقد يكون الإمساك أيضا مؤشر تحذيري بأنّ حميتك وأسلوب حياتك يسبّبان عدم التوازن في جسمك. وللآسف فهو مؤشر يهمله العديد من الناس أو يحاولون التخلص منه باستعمال المسهلات غير الطبيعية والخطرة أيضا.
يجب أن تتفادى المسهلات الطبية عندما تتعر لنوبة إمساك. لأنها يمكن أن تصبح عادة سيئة، ويمكن أن تتلف قولونك، كما أن له آثار جانبية سيئة إذا استعملته لفترة طويلة جدا. فغالبا ما تكون السبب في خلق مشكلة ما.
لإبقاء جسمك في الميزان الكيميائي، من المهم استعمال العلاج الطبيعي فقط. والعلاج الطبيعي مثل الأعشاب والأطعمة المحددة لا تحل المشكلة وحسب، بل وتوفران إلى القولون تلك المواد المغذّية التي يمكن أن تعزّز القولون وتنشّطان عمله الطبيعي. ومن أمثلتها التفاح والأجاص والتين، بالإضافة إلى الأطعمة الغنية بالألياف والدبس الأسود، والجوز، والموز، والزبيب، والمشمش المجفف، والعسل، والثوم، وزيت السمسم، ومزيج من خل التفاح والماء والعسل.
تذكر أثناء استعمال العلاج الطبيعي، بأنّ هذا العلاج قد لا ينفعك. لذا يجب أن تحاول البحث عن علاج مختلف أو تزيد من الجرعة المستخدمة. إذا وفرت لجسمك ما يحتاج إليه باستعمال علاج معيّن، فستحصل على النتائج المطلوبة من استعمال ذلك العلاج.
تتوفر خلطات عشبية يمكن أن تستعمل لمدّة محددة. وهذه المجموعات يمكن أن تحسّن صحة القولون وتحفز الأمعاء على الحرّكة من جديد.
إذا كنت تشكو من الإمساك، فالميزان الطبيعي ووظيفة القولون قد يكونان السبب. لكن، العلاج الطبيعي يمكن أن يعيد التوازن والصحة إلى قولونك.
استشر الطبيب أو الصيدلي أو باحثي الطب بالأعشاب عن أفضل الوصفات الطبيعية التي تناسب حالتك.
ولكننا نتحدث اليوم عن الإمساك الوظيفي فقط. وهذا النوع من الإمساك ينتج عن عدم إتباع حمية غذائية صحيحة، أو عدم شرب سوائل كافية، أو وجود مشكلة عاطفية أو أسلوب حياة سيئ - أو أسلوب حياة لا يروّج لحركة جيدة للأمعاء والقولون، وهو الأكثر انتشارا، ويمكن أن يصيب الجميع من كافة الأعمار.
بالرغم من أنّ هناك العديد من التعاريف للإمساك، إلا أن الإمساك ببساطة هو حالة يتوقف فيها البراز عن الانتقال خلال القولون أو المصران الغليظ قبل الخروج من المستقيم.
والإمساك مؤشر على المرض وليس مرضا بحد ذاته. فهو إشعار من القولون يخبرك فيه بأنه لا يعمل بشكل صحيح أو بأنّك تعاني من مرض معوي ما. وقد يكون الإمساك أيضا مؤشر تحذيري بأنّ حميتك وأسلوب حياتك يسبّبان عدم التوازن في جسمك. وللآسف فهو مؤشر يهمله العديد من الناس أو يحاولون التخلص منه باستعمال المسهلات غير الطبيعية والخطرة أيضا.
يجب أن تتفادى المسهلات الطبية عندما تتعر لنوبة إمساك. لأنها يمكن أن تصبح عادة سيئة، ويمكن أن تتلف قولونك، كما أن له آثار جانبية سيئة إذا استعملته لفترة طويلة جدا. فغالبا ما تكون السبب في خلق مشكلة ما.
لإبقاء جسمك في الميزان الكيميائي، من المهم استعمال العلاج الطبيعي فقط. والعلاج الطبيعي مثل الأعشاب والأطعمة المحددة لا تحل المشكلة وحسب، بل وتوفران إلى القولون تلك المواد المغذّية التي يمكن أن تعزّز القولون وتنشّطان عمله الطبيعي. ومن أمثلتها التفاح والأجاص والتين، بالإضافة إلى الأطعمة الغنية بالألياف والدبس الأسود، والجوز، والموز، والزبيب، والمشمش المجفف، والعسل، والثوم، وزيت السمسم، ومزيج من خل التفاح والماء والعسل.
تذكر أثناء استعمال العلاج الطبيعي، بأنّ هذا العلاج قد لا ينفعك. لذا يجب أن تحاول البحث عن علاج مختلف أو تزيد من الجرعة المستخدمة. إذا وفرت لجسمك ما يحتاج إليه باستعمال علاج معيّن، فستحصل على النتائج المطلوبة من استعمال ذلك العلاج.
تتوفر خلطات عشبية يمكن أن تستعمل لمدّة محددة. وهذه المجموعات يمكن أن تحسّن صحة القولون وتحفز الأمعاء على الحرّكة من جديد.
إذا كنت تشكو من الإمساك، فالميزان الطبيعي ووظيفة القولون قد يكونان السبب. لكن، العلاج الطبيعي يمكن أن يعيد التوازن والصحة إلى قولونك.
استشر الطبيب أو الصيدلي أو باحثي الطب بالأعشاب عن أفضل الوصفات الطبيعية التي تناسب حالتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق