الثلاثاء، 16 أبريل 2013

مخاطر إرتفاع الكولوستيرول
الكولسترول يرفع خطر الإصابة بمجموعة كبيرة من الأمراض.

يشير الكولوستيرول العالي عادة إلى ارتفاع فوق المستويات الطبيعية من LDL (البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة)، "ما يسمى بالكولوستيرول السيء" الذي يمكن أن يتعزز في شرايينك ويؤدي إلى مرض القلب.
قد لا يكون القلب المريض الجانب السلبي الوحيد لارتفاع الكولوستيرول. تقول عيادة كليفيلند يمكن أن يزيد الكولسترول السيء من خطر الإصابة بهذه الأمراض:

الذبحة الصدرية أو خناق الصدرالمرض الوعائي الخارجي (Peripheral vascular disease)، الذي يحدث عندما تتعزز الإيداعات الدهنية في الشرايين خارج القلب والدماغ، في أغلب الأحيان جدا في السيقان والأقدام.مرض السكر.جلطة القلب أو احتشاء العضلة القلبية.

مستويات الكولسترول الجيدة والضارة:
المستوى المطلوب الخط الفاصل عامل الخطر مرتفع

مستوى الكوليسترول الكلي في الدم أقل من 200 ملغم / ديسيليتر

أقل من 5.2 ملي مول / لتر

مستوى مرغوب به ويساهم في الإقلال من مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. ومستوى 200 ملغم / ديسيليتر أو أكثر يزيد من تلك المخاطر.

200 إلى 239 ملغم / ديسيليتر

5.2 إلى 6.2 ملي مول / لتر

عامل الخطر مرتفع

240 ملغم / ديسيليتر أو أكثر

6.3 ملي مول / لتر أو أكثر

يعتبر مستوى مرتفع . والشخص بهذا المستوى يوجد لديه خطر للإصابة بأمراض القلب التاجية بأكثر من الضعف مقارنة بشخص ذو مستوى أقل من 200 ملغم / ديسيلتر.

مستوى الكوليسترول الضار أقل من 130 ملغم / ديسيليتر

أقل من 3.4 ملي مول / لتر

المستوى المطلوب

130 إلى 159 ملغم / ديسيليتر

3.4 إلى 4.1 ملي مول / لتر

عامل الخطر مرتفع

160 ملغم / ديسيليتر أو أكثر

4.1 ملي مول / لتر أو أكثر

عامل الخطر مرتفع

مستوى الكوليسترول الجيد 60 ملغم / ديسيليتر أو أكثر

1.6 ملي مول / لتر أو أكثر

مستوى أعلى يعتبر عامل واقي من الإصابة بأمراض القلب التاجية

35 إلى 59 ملغم / ديسيليتر

0.9 إلى 1.5 ملي مول / لتر

كلما أرتفع المستوى كلما كان ذلك أفضل

أقل من 35 ملغم / ديسيليتر

أقل من 0.9 ملي مول / لتر

عامل خطر أساسي في الإصابة بأمراض القلب التاجية
هذه القيم تنطبق على البالغين من سن 20 عاما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق