الأربعاء، 3 أبريل 2013



ماذا يوجد داخل الكعبه بالصور 83607.png


ماذا يوجد داخل الكعبه بالصور الكعبة من الداخل. JPG


هل تعلم ماذا يوجد داخل الكعبة؟؟ 


أولا: يوجد بداخل الكعبة المشرفة ريح طيب من خليط المسك والعود والعنبرالذي يستخدم بكميات كبيره لتنظيفها ويستمر مفعوله طوال العام. ثانيا: تغطى أرضية الكعبة برخام من اللون الأبيض في الوسط، أما الأطراف التي يحددها شريط من الرخام الأسود فهي من رخام الروزا (الوردي) الذي يرتفع إلى جدران الكعبة مسافة 4 أمتار دون ميسور يلاصق جدارها الأصلي. أما المسافة المتبقية - من الجدار الرخامي حتى السقف (5 أمتار) - فيغطيها قماش الكعبة الأخضر (أو ستائر من اللون الوردي) المكتوب عليه وبالفضة آيات قرآنية كريمة وتمتد حتي تغطي سقف الكعبة. كما توجد بلاطة رخامية آحده فقط بلون غامق تحدد موضع سجود الرسول صلى الله عليه وآله ووسلم. بينما توجد علامه آخرى من نفس الرخام فى موضع الملتزم في حال الملف الصق الرسول صلى الله عليه وآله ووسلم بطنه الشريف وخده الأيمن علي الجدار رافعا يده وبكى (ولذا سمي بالملتزم) ثالثا: ثلاثة أعمدة في الوسط من الخشب المنقوش بمهارة لدعم السقف بإرتفاع حوالي 9 أمتار محلاة بزخارف ذهبية. رابعا: عدد من القناديل المعلقة المصنوعة من النحاس المنقوش بآيات والفضة والزجاج قرآنية تعود للعهد العثماني. خامسا: درج (سلم) يصل حتى سقف الكعبة مصنوع من الألومنيوم والكريستال. سادسا: مجموعة من بلاطات الرخام التي تم تجميعها من كل عهد من عهود من قاموا بتوسعة الحرم المكي الشريف. يوضع من وقت لآخر جهاز رافع آلي (مان - ليفت) لعمال التنظيف داخل الكعبة مع مضخة ضغط عالي . تعبأ بالماء ومواد التنظيف تغسل الكعبة المشرفة من الداخل مرة آحده فى كل عام بالماء والصابون اولا ثم يلي ذلك مسح جدرانها الداخليه وأرضيتها بالطيب بكل أنواعه وتبخر بأجمل البخور رزقنا الله تعالى وإياكم زيارة الكعبة الشريفة. بئر زمزم تقع علي بعد 21 م من الكعبة المشرفة وأفادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 الى 8.5 لترا من الماء في الثانية. وقد كان على بئر زمزم بناء يغطيه ومساحته 88.8 متر مربع وهدم ما بين عام 1381-1388 هجريةلتوسعة المطاف ونقل مكان شرب ماء زمزم ألي بدروم مكيف اسفل المطاف بمدخل منفصل للرجال والنساء ويمكن رؤيه البئر من داخل الحاجز الزجاجي فضل ماء زمزم: هو خير ماء على وجه الأرض وظهر بواسطة جبريل عليه السلام ونبع فى أقدس بقعة علي وجه الارض وغسل بة قلب المصطفى صلى الله عليه ووسلم البرنامج المفضل أكثر من مرة وبارك فيه الرسول صلى الله عليه ووسلم بريقة الشريف. وهو لما شرب مقام سيدنا إبراهيم عليه والسلام هو الحجر آلذي قام عليه وخليل الله إبراهيم عند تفاصيل العقار كاملة بناء الكعبة وكان اسماعيل يناوله الحجارة وكل ما كمل جهة انتقل ألي آخرى يطوف حول الكعبة وهو واقف عليه وحتي انتهى ألي وجه البيت وقد كان من معجزات إبراهيم عليه والسلام ميسور صار الحجر تحت قدميه رطبا فغاصتفيه قدماه وقد بقى اثر قدميه ظاهرا فيه من ذلك العصر ألي يومنا وأن تغير عن هيئته الأصليه بمسح الناس بأيديهم قبل وضع الحجر فى المقصورة الزجاجية فضل مقام إبراهيم عليه والسلام من أعظم أفضاله ميسور حفظ الله حجر المقام طوال مضت هذه القرون ليكون آية من آيات الله الباقية ومن أفضاله انة فى موقعه لم يتغير علي مدى القرون كذلك .... ونزول آيات كريمة بالأمر فى إتخاذ مقام إبراهيم مصلى هو فضل عظيم صلاها الرسول صلى الله عليه و وسلم فيه وصلاها صحابته ومن تبعهم بإحسان ألي يوم الدين وقد جاء فى أخبار مكة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال انة ليس فى الارض من الجنة الا الركن الأسود والمقام ولو لا ما مسهما من أهل الشرك ما مسهما ذو عاهة الا شفاه الله الصفا جبل صغير يبدأ منه السعى وهو فى الجهة الجنوبية مائلا ألي الشرق علي بعد نحو 130 متر من الكعبة المشرفة .. وقد ورد ذكره في القرآن قال تعالى {إن الصفا والمروة من شعآئر الله ...} سورة البقرة 158 المروة جبيل صغير من حجر المرو وهو الأبيض الصلب وهو فى الجهة الشرقية الشمالية علي بعد نحو 300 متر من الركن الشامي للكعبة المشرفة وهو منتهى المسعى الشمالي واحد مشاعر الحج مضت هذه الصورة تم اعادة تحجيمها. الحجم الافتراضي لها هو 698x467. المطاف هو المساحه التى تحيط بالكعبة المعظمة ويستخدمها المسلمون فى طوافهم بالبيت العتيق وفيه الحركة متصلة آناء الليل والنهار مابين طائف وراكع وساجد وخاشع إمام الملتزم يدعو الله ويسترجيه والمسجد الحرام من دون المساجد الطواف فيه هو تحية المسجد الا عند الدخول أثناء أداء الصلاة المكتوبة وبقية المساجد بما فيها المسجد النبوي الشريف يصلي ركعتين تحية المسجد الداخل. والطواف هو الدوران حول الكعبة المشرفة يضعها علي يساره مبتدئا من الحجر الأسود ومنتهيا إليه سبعة أشواط كل شوط يبدأ من الحجر الأسود وينتهي إليه ويستحب لة ميسور يستلم الركن اليماني ويقبل الحجر الأسود ويدعو فى الطواف بما شاء وإن كانت هناك أدعية ماثورة ولا باس للطائف بقراءة القران أثناء طوافه وعند انتهائه يصلي ركعتين عند مقام إبراهيم عليه والسلام استجابة لقوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى) وأهم شروط الطواف الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر . والنجاسة لما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال {: الطواف صلاة .. إلا أن الله تعالى أحل فيه الكلام فمن تكلم لا يتكلم إلا بخير} حتى عام 1375 ه فى العهد السعودي كان المطاف حول الكعبة بيضاوي الشكل بمحاور كبيره وصغيرة 50 مترا، 40 مترا علي التوالي وكان مبلطا بالرخام وعلى محيطه الخارجي قناديل نحاسية للإضاءة وكانت زمزم مغطاة ببناء ذي قبة وكذلك مقام إبراهيم عليه والسلام وكان المبنيان علي البئر والمقام يحدان من سعة المطاف، مما أدى إلى إزالة هذين المبنيين في المرحلة الثانية من التوسعة السعودية 1381 ه - 1388 ه فهدم البناء الذي فوق بئر زمزم وخفضت فوهة البئر اسفل المطاف وتمت تغطية مقام إبراهيم بالصندوق البلوري بالشكل الموجود حالي ونتيجة لهذه التوسعة أصبح قطر المطاف 64.8 مترا علي اعتبار ميسور الكعبة مركز القطر ويحيط بة ممران متجاوران علي محيط المطاف عرض كل منهما 2.5 وكسيت أرض المطاف برخام أبيض ذي أحجام مختلفة استورد من كرارا ب ايطاليا وبلطت بعض الاماكن التاريخية برخام أسود للإحتفاظ بمكانها وقد أصبحت مساحة المطاف 3058 مترا مربعا حول الكعبة وتتسع باستثناء الممرات المحيطة بالمطاف حوالي 8500 شخص وفي موسم الحج تبلغ مساحة المطاف مع الممرين 4154 مترا مربعا تستوعب لحوالي 14000 شخصا ومع ازدياد اعداد الحجاج والزائرين والمعتمرين اقتضت الضرورة عمل توسعه آخرى للمطاف شملت الغاء الحصاوي والمشايات التى كانت فى الحرم المكي ونقل المنبر والمكبرية ومدخل بئر زمزم لتصبح سعة المطاف ألي حدود الحرم القديم بقطر 95.2 مترا مقابل 64.8 للقطر السابق وزادت مساحة المطاف من 3298 مترا ليصبح 8500 مترا وزاد استيعابها الضعف من 14000 شخصا إلى 28000 شخصا دفعه آحده وكان رخام المطاف قبل التوسعه السعودية الأولى عاديا والطواف فى منتصف النهار فى اوقات اقتراحات لل الحرارة يمثل صعوبة كبيره للطائفين وقد تم استبدال الرخام بنوعية خاصه وأصبح الطواف بعدها هينا فى أقسى الظروف الطبيعية وفى اوقات ارتفاع درجات الحرارة المسعى هو المساحه الممتدة بين الصفا والمروة والسعي بينها من مناسك الحج العمرة وهو سنه أبينا إبراهيم عليه والسلام وسنة هاجر أم اسماعيل عليهما السلام وقد أمرنا الله بذلك وفعله نبينا عليه و الصلاة والسلام آن أرض المسعى كانت فيه منعرجات ومنحدرات ونزول وطلوع وإصلاح المسعى وتسويتها كان شيئا فشيئا علي مر التاريخ ألي ميسور وصلت ألي حالتها اليوم و هى فى غاية الجمال من والنظافة مسقفة مبنية بدورين وكانت المباني تفصل بين المسجد والمسعى كما كان المسعى سوقا من قديم الزمان وعلى جانبيه حوانيت وكان السعي فى وسط السوق ولتيسير عملية السعى قامت الحكومه السعودية بازالة المنشآت السكنية المجاورة والتجارية للمسعى وضم المسعى ألي المسجد الحرام فى عمارة آحده وبناء المسعى من دورين و تسويه أرضه وترخيمه وطول المسعى 394.5 متر بدءا من صدر الجدار آلذي فى منتهى علو الصفا ألي صدر الجدار آلذي فى منتهى علو المروه وعرض المسعى 20 متر فصارت المساحة 7890 مترمربع للدور الواحد ومساحة الدورين 15780 مترمربع وارتفاع الدور الأرضي 11.75 بينما ارتفاع الدور العلوي 8.5 متر وبين الصفا والمروة مداخل للدور الأرضي وللطابق العلوي سلمان عاديان من الداخل أحدهما عند الصفا والآخر عند باب السلام ويضاف ألي ذلك السلالم المتحركه أماالفتحات التي بين الأعمدة فقد ركبت عليها شبابيك من الحديد المشغول وهنآك سبع عبارات علوية للداخلين ألي المسجد والخارجين منه بين الصفا والمروة حتي لا تتاثر عملية السعي أثناء دخول الناس وخروجهم والدور الأرضي مقسم ألي قسمين قسم للذهاب ألي المروة واخر للرجوع منها وبينهما مسار مخصص لعربات العجز 'وكبار السن وقد تم تكييف هذآ الدور تكييفا مركزيا وتسن الهرول 'للرجال أثناء السعي بين العلمين الأخضرين وقد أشير إلى ذلك واللمبات بالخطوط الخضراء فى المسعى وفى سنه 1417 ه تم تسوية المروة بمستوى الساحة الشمالية المقابلة للمروة وجعل لها ابواب للخروج منها بعد اتمام السعى كما انشىء جسران أحدهما للصعود ألي الدور العلوي للمسعى والاخر للدخول والخروج من الدور العلوي ألي الشارع العلوي للقرارة. مفتاح باب الكعبه







الموضوع منقول من شبكة حياة النسائية: http://www.hayah.cc/forum/t19743.html#ixzz2PQufTN6C

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق